الأحد، 8 نوفمبر 2009

أسرار لكأس






لسري معك طعم النبيذ المر..في ليلة خمر تشتعل فيها قلوب الشاربين...
الثانية والنصف قبل منتصف الحب... نبيذ، يعلو بحزنك حتى يطفو فوقك ويغمرك بزخات يرتعش لها جسدك.
نبيذ، يجعلك تسري في كحلم ، تتناثر في عروقي،تتبخر مني كزبد البحر فتبللني حتى برحيلك.
منتصف الليل قد ذهب..آخذا معه بقايا احتمال بمجيئك وفتات صبر.
تطفأ أضواء المدينة إلا في قلبي فقد أضأته برحيق انتظارك..
لكنك لا تأتي..
يخرج قلبي من جسدي متصدعا متسكعا في ذاكرتي يجوب شوارع دهشتي الأولى بك بحثا عن ظلك ..عن خيال ابتسامتك الطيبة التي تركتها لي آخر لقاء قبل أن ترحل.. عن صدى كلمة كنت قد ملأت بها أذني ليلا فصعدت بي نحو السماء وجعلتني أرى الشوارع من علو..
نوافذ وأشجار
قمح ومطر
عطر وقلوب..
الآن....بعد أن سقطت عن غيمتي، أعبر هذه الشوارع بقدمين حافيتين من أجنحة الحلم منتعلة ذاكرة لن تعود لأحمي قدمي من وخز الحصى.. وصقيع الأرض
ياله من عري!!!
أرى الشوارع لا من علو مثلما تحملني كلماتك لست أرى نوافذ مضيئة كشكل عينيك داخلي
لا عطر يحملك إلي بياض كل فجر
لا ياسمين يعرش متسلقاأحلامي ليصل بي نحوك.
سماء دمشقية غائمة تفرش لونا رماديا قاتما على فتاة وحيدة متكئة على زاوية جدار..لا يؤنس وحدتها إلا صوت فيروزي.
كيف يرحل الساكنون هكذا؟؟!!!
ويتركون خلفهم غيابهم وأماكن فارغة إلا من ظلالهم ورائحتهم التي تملأ المقاعد ومالذي نفعله بكل الإرث العاطفي الذي خلفوه لنا وهجروا؟؟؟
إذا كان رحيلهم يؤلم في الروح أكثر مما يضمد ذلك الإرث.وكيف نتخلص من بصمات أصابعهم على أجسادنا وشكل أيديهم على أشيائنا وآثار أقدامهم على قلوبنا.. وعطرهم العالق في حواسنا الست
كيف نحرق كل ذلك الماضي وأين سننثر رمادهم لئلا يعرف طريقه إلى بيوتنا مرة اخرى ويمزق الغبار الذي غلفنا به قلوبناظ كيف نطلق الرصاص على الذاكرة ولها عطر لا يعرفه إلا من يتقنون لغة الأصابع؟؟
لست أدري إن كنت تتقن هذه اللغة فأنا لم يتح لي القدر عمرا لأعرف شكل يديك ، لم يعطني العمر فرصة لأراهما عن قرب.. لأقرأهما لا كما تقرأ العرافات خطوط القلب والحياة ، كنت أريد فقط أن أقرأهما كما تقرأ العاشقات الصغيرات طرقات مجهولة في يد من تهوى لتعرف عمرها من خطوطهما .
هل كانت يداك يابستان أم كانتا عطشى أم كانتا خضراوتين كوريقات الزهر ؟؟أم كانتا أنهارا مثلما كان حبك؟؟
حرمني القدر من ذاك العمر الذي كنت أريد أن أقضيه في حضرة يديك لتحكيا لي قصة قلبك وعمرك لم يمنحني فرصة لأقص عليهما عمري الذي رسمته خطوطهما والذي ينساب من بين أصابعك..أصابعك التي رحلت وبقي شكلهما في حياتي.تدري عمق ذاك الأثر؟؟؟؟؟
ذهبت وتركت لي فراغ يديك ، فراغ لا يملؤه إلا الانتظار.. وأقلام أحاول ترويضها وتعويدها أن تصبح حيادية تجاه من تكتب له ،أن أمنعها أن تعود مغرمة برسم حروف اسمه كلما انتعشت الروح بذكراه.
كيف لهذا القلب أن يخفق بك كيف لي أن أتذكرك في مدينة لم تطأها قدماك يوما ؟؟!!
ربما مررت بها منتعلا قلبي أو أنك كنت مختبأ داخلي في كل الأماكن االتي قصدتها حتى التي كنت أقصدها هربا منك ..هربا من ظلك الذي يلحق بي كقدر،كيف لي أن أهرب واشتياقك يهاجمني ليلا كخطيئة أخفيتها في ليلي لئلا يعبث بها فضول المارة.
كنت خطيئتي التي أحببتها والتي أحرسها ليلا لأتفرد بمعانقتها مثلما تفعل طفلة بدميتها...
لكني لم أكن طفلة،،،،
كنت بعمر انتظاري لك ، أو أكبره بسنوات ، انتظار لطالما كنا ضدين أنا وهو...حتى التقيتك، فأرسل لي نظرة انتصار
لم يكن مني إلا أن رفعت قلبا أبيض أمام حضورك المدهش.
ذهبت... وذهب انتظاري معك...
أريد انتظاري أيها المسافر،،،،
أعد لي انتظارا تعايشت معه قبلك وقتلني رحيله معك..
أريد صوتي الذي هجرني وذهب ليغنيك..
أريد نافذة البياض التي انتظرتك منها سنينا واغتالتها العتمة الباقية من غيابك...
أريد صورتي في المرآة قبل أن يطوقني ظلك من جهاتي الست...
أريد نفسي مثلما كنت قبلك،،، قبل انعطاف قلبي المزلزل بترجلك أمامه ووقوفك ببابه...
الليلة العاشرة بعد المئة لتاريخ هجرك...
"وإيام الغابن ولفي لعدن عا صابيعي"
ما الذي نفعله يا فيروز إذا تجاوزت أيام الغياب عدد أصابعنا...كيف نعد أيامنا في غيابهم
بضربات القلب المتناقصة؟؟؟أم بالألم الذي يوخز صدورنا ؟؟؟
وهل تستطيع هذه الجدران الصماء تجميع شظايا ذاك النبيذ في كأس تشظى بعد آخر خطواتك فوق قلبي؟؟؟؟


هذا البوست ليس لي ولكنه لاحدصديقاتي اعجبني وانا انشره الان بعد ان اخذت اذنها بالنشر

الأحد، 26 يوليو 2009

" فضفضة مجهوله المصدر" قصة واقعية


بينما انا جالس في محطة مترو انور السادات يوم الاحد 26 يوليو 2009 في انتظار القطار وكان بجانبي فتى وفتاه يتجاذبان الحديث والنظرات ثم تركا المكان و ذهبةا بعيدا ولكني وجدت على المقعد قصاصه ورق دفعني الفضول لقرأتها وكان مكتوبا فيها
" حبك جابلي بلى وهم وغم وحرق دم و شربت سم و جاني سكر وضغط و فقر دم ولسه بحبك !!!
رغم شعرك المنكوش وعيونك اللي ما بيشوفوش وودانك اللي ما بيسمعوش .......لكن بحبك يا حنكوش......
هيا غلطه وورطهو طول العمر ربطه ياتصيب يا تخيب يا يا تجيب جلطه....
روحي معاك....عقلي معاك فكري معاك .....حتى محفظتي ضاعت و شكلها معاك.............
صحيح رساله منك تفرحني ...وسماع صوتك يريحني. لكن نظرة منك تساوي كل عمري كل ما توحشني تقع نجمه من السما ولو شفت السما ضلمه اعرف انك بتوحشني مووت....
احبك ياروشني .... عبرني و نعنشني دلعني و هشهشني كسرني و فشفشني بس اوعى تطنشني"

شكرا

الثلاثاء، 21 يوليو 2009

معاني في صورة




هذه الصوره من فيلم Cinderella Man

اعجبتني لان فيها يظهر الطفل الداخلي الذي نرغب في ان نحرره يمد يده للاخر يحب الالفه و يكره ان يترك وحيد ا في هذا العالم و هناك الكثير من المعاني في هذه الصورة

شاركوني الاحساس

شكرا

السبت، 11 يوليو 2009

يارب


يارب

أرزقنا في هذا اليوم بطعامنا اليومي ...

وإغفر لنا خطايانا ...

وإغفر لأولئك الذين أخطئوا في حقنا ...

وقوينا ضد مغريات الحياة

وسلمنا من الشر
يارب

الخميس، 9 يوليو 2009

الأحساس بألم الاخرين



كان هناك ملاكم يطلب من زوجته ان تحضر معه المباريات التي يقوم باللعب فيها وكانت هي ترفض بشدةوكانت تقول له هذا مستحيل ان اراك تتلقى اللكمات بعيني اشعر كأني انا من اتلقاها و ذلك يؤلمني جدااكثر مما تشعر به من الم كم هو انساني جدا ان نشعر ببعضنا البعض و ان يستطيع الانسان ان يشارك اخيه الانسان المشاعر ،ان يشاركه الالم، الفرحة ، الحزن ، السعادة . لو حد فينا شاف نفسه مره مش عارف يحس بالناس اللي حواليه ويشاركهم المشاعر سواء سلبيه او ايجابية ، لازم يدور جوا نفسه اكيد فيه حاجز بيمنعه من التواصل الوجداني مع الاخر . انصحه يحاول يهد الحاجز ده لانه هيقدر يعيش الحياة بشكل افضل عندما يتواصل مع الاخر.................

هذا ماجاء بخاطري
شكر لكل من سمعني

الأربعاء، 17 يونيو 2009

التفاؤل



الليل يشتد ظلاما قبل الفجر و لكن لابد للفجر ان يأتي لا محالة . انا سمعت الكلمه دي في فيلم " The Dark Knight" هذه العباره لمست في داخلي شيئا جميلا و هو انه مهما كانت المشاكل و مهما كان حجم الاحباط فإن هناك نور في جزء من المسيرة . انا سمعت الجملة دي في وقت كنت فيه حزين و مكتئب جدا بسبب اشياء حدثت ليس لي ذنب فيها ووصلت الى الذروة في الحزن . ولكن بعد فترة في الظلام حدث شيء ما كان بالنسبه لي هو الفجر فاختفى الحزن و رحل الهم وعدت الى نشاطي مستعدا لقبول الاخرين و مساعدتهم بكل فعل ايجابي مهما كانوا سيئين فماذا افعل هذا ما بداخلي ............

شكرا

الاثنين، 25 مايو 2009


The biological father

I've a biological father who rised me up , he was responsible for my feeding , clothing , living condition, spending money on my education . But this man did not try anytime during my life to ask mewhat is my habits, what is my favorite book , my carrier choice , my inner feeling, my needs........................... This is my biological father.
But recently , and accurately since I was involved in my work as a psychiatrist . I found him the real father, he was my senior consultant psychiatrist . This man deal with me as his son . He learned me how to work ,how to deal with mentally ill people. He learned to deal with others , how to accept and to be acceptable. He provides me respect ,gratification when I deserve that . He pushed me forward when I need to be motivated " no one did that with me before" . He also criticise me and in all conditions I accept his advice

لقد علمنى ان اتقبل النقد و اعيه بعقلي لقد علمني ان ارى نفسي بصدق و ارشدني كيف اتعامل بكفاءه مع الناقد الداخلي

الأربعاء، 13 مايو 2009

لا بد من التغير و النمو و الرقي

يقو ل تولستوي "ليس من العدل ان الانسان الى العالم ويخرج منه كما اتي"
نعم لابد لنا من ان نتعلم ونتكيف و ننموا ونرتقي واذا لم يكن احدنا قادرا على اصلاح نفسه فهناك من سيساعده ولكن عليه ان يطلب المسانده فهناك سيجد من يسانده..........................................

الجمعة، 8 مايو 2009

لا يهم أن نعيش، بل أن نحبّ


العنوان ده من موقع فضفضه بس نفسي نجمع تعليقات عليه انا مش هاكتب حاجه لاني حسيت العنوان بالفعل ......................شاركوني الاحساس.......................مستني المشاركات

الثلاثاء، 5 مايو 2009

البدايه ليس لها عنوان


بلا عنوان ابدا لانه لايوجد عنوان يتسع لما سيقال البداية هي مشكله ولكننا تعاملنا معها بحيل دفاعية و لم نقدم الحلول ولم نقم بأي مجهود لمساعده اصحابها ففي بعض المجتمعات اعتبرت المشكلة لا مشكله و ترك اصحابها تائهون بلا حل او دليل وفي مجتمعات اخرى تم اعتبار اصحابها لا يستحقون الوجود كبشر ولا بد من نبذهم او التخلص منهم ولكن هل اتى من يمد يد المساعدة و العون لهؤلاء لم يتقدم احد بذالك نعم نحن مقصرون في حق اناس من ابناء جلدتنا.
ماهي المشكلة؟... انها الميول الجنسية المثلية غير المرغوبة( الانجذاب العاطفي او الجنسي لنفس الجنس)من الناحية الطبية لا تعد المثلية الجنسية اضطرابا نفسيا او سلوكيا منذ ان تم حذفها من التصنيف الدولي العاشر للأمراض(ICD-10) منذ عام 1973 اما من الناحيه الاجتماعية فالمجتمعات الغربيه اعتبرت المثلية نمطا حياتيا لا ينبغي مكافحته و المجتمعات الشرقية صنفت هؤلاء كافات ينبغي ابادتها اذن اين يذهب من لديه هذه الميول و يريد ان يتعافى منها و يكتسب ميولا غيريه
من هنا بدأنا و قلنا لا بد ان نساعد من يرغب في التغيير و بدلا من تركهم فريسة لشبح المعاناه و قيود الحيرة هدفنا في العلاج هو مساعده الشخص على استعاده النمط الغيري في العلاقة وان يتعلم القبول لنفسه و للاخر قبولا غير مشروط أن يتعلم التواصل الفعال ان ينعامل مع ميوله من منطلق تقبلها كبداية لقبول تغييرها.
لابد من العدل والانصاف لمن يشغر بالضيق و ربما يصيبه الجنون ذلك الشخص الذي يتظاهر بما يشعر به اقرانه من ميول غيريه و هو يبطن النقيض تماما. وعندما تحاورنا مع شخص له مثل هذه الميول تساأل اما مي وقال:أنا أعانى من الشذوذ الجنسى و أحتاج مساعدة....مساعدة!!! كيف؟
النظرة الأحادية الجانب من رجال الدين التي لاتحتوي على اي حلول تملأ عقلى التى لم أسمع غيرها منذ لحظة ميلاد مشاعرى الجنسية المثلية.
" لااااااااااااا أنا مثل الأصدقاء و الزملاء أنجذب إلى الفتيات عاطفيا و جنسيا"
كنت أحمل دائما المشاعر المتناقضة بداخلى و كأنها حمم بركان تأكل بعضها البعض.

انظروا كيف يجري الصراع .المجتمع يرفض التفكير في الحل يرفض النقاش يرفض المساعده طيب مين هيساعد هذا الشخص وسط مجتمع لايريد تقبله من هنا يوجد مشكله ولكننا لم نقدم الحل بالنسبه لمصر يوجد بعض التقديرات غير الرسميه بان عددمن لديهم ميول مثليه قرابه المليون شخص ولكن هل من يساعدهم لايوجد
مهما يكن الوضع تجاهل الطب او تعسف رجال الدين و انكار المجتمع فهنا ك من سيساعدهم و يمدلهم العون و يقبل عودتهم متعافين للمجتمع
فهم مثلي و مثلك بشر لهم على البشر حق القبول و المسانده وفي المقاله القادمه سنجد العنوان و نضع نقطه البدايه وحدي انا لا استطيع و لكن نحن معا قادرن مستني المشاركه لنضع العنوان هنختاره سوا




الاثنين، 4 مايو 2009

الكبير كبير


الانسان بمرور الزمن بيعرف حاجات و يكتسب خبرات اه والله ياكبير بيشوف نفسه من خلال غيره بيعرف الاشخاص المزيفين من الحقيقيين
على فكره ياكبير انت طلعت باشا عارف كل حاجه على اصلها و عارف بيحصل ايه هناك و انت قاعد مكانك في درج المعالق على رأي اللمبي (طلعت معلم بجد) وانا طلعت قطعه شطرنج بتتحرك بين طرفي المعركه (بس الحمد لله) ..............
بس انت عارف ياكبير ان الواحد بيحمد ربنا و حاسس ان ربنا بيحبني لأني لم اسيء النيه في اي شخص ولم اتصرف تجاه اي شخص بنيه سيئه ولكني حاسس بالذنب تجاه اشخاص عديدين استعملني الاخرين في التسبب في اذى لهم ما انا زي ماقلت لك قطعه شطرنج
بس على فكره انت بقيت حاجه كبيره جوايا لانك بجد انسان
يارب ساعدني ماظلمشي حد تاني
سبحان القائم الدائم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اتعلمت حاجه كمان ياكبير اني ما احكمشي على الناس من الانطباع الاول و مانخدعش بالمظهر و احب كل الناس و اساعدهم بدون شروط
يا كبير(...................................................................................................................................) بينا وبين بعض ماينفعش نكتبها...........................................................

الثلاثاء، 28 أبريل 2009

كم هي مرهقه الذات المزيفة



كنت في حوار مع احد عملائي و قامت بالحديث عن مقابله له مع والدها وهي قد اساءت له في وقت ما و اخذت تتساأل كيف ستكون المقابلة كيف سأبدو و ماذا سأقول و ما هو الشكل الذي سأجعله يراني عليه( اعترضتها ثم قلت اه بتفكري اي قناع mask هتلبسى).......

لاحظت عليها قلقا و اضرابا وحيره شديده احسست بانها تقوم ببذل مجهود كبير للتعامل مع الذات المزيفة

شايفين الذات المزيفه مرهقه ازاي وبتحتاج مجهود
لكن الذات المزيفة مريحه مطمئنة
في نهايه حواري مع العميله قلت لها الحل سهل جدا ولكنك لم تعتادي على استعماله
فقط كوني انت كما انتي
مستني التعليق..........................................شكرا
إن اليوم الذي لا يمر بك دون أن تعرف فيه شيئا أو تكشف في نفسك جديدا ، اعلم انك لم تعش فيه ، وان جزءا من حياتك قد ضاع منك إلى الأبد .فتعالوا نكتشف انفسنا بانفسنا ومع انفسنا .احبائي ربما يكون بداخلنا شيء له قيمة و حتى لو كان في داخل اي منا شيء لا يرغبه هنساعده و هيساعدنا عشان نحمله سويا او نتخلص منه سويا او نغيره . و اخيرا لا عذر لمن ادرك الفكره و تخلى عنها ..........................................

الاثنين، 27 أبريل 2009

اناوذاتي الحقيقيه

لما بدات اعيش الذات الحقيقييه بدات اشوف اي مشاعر جوايا و اتعامل معاها بفيت اشوف الكراهيه والغضب بس بقيت بعرفهم واتعامل معاهم ممكن احولهم لاي شعور ايجابي او افضحهم فيهربو او الاقي حد يساعدني عليهم فيختفوا

السبت، 25 أبريل 2009

اناوذاتي الحقيقيه

بدات المدونه لما حضرت مدرسه متمم مع اوسم وقررت ان تكون مساحه لي ولكل من يشاركني الفكر والراي والقبول غير الشروط حتى نعيش ذواتنا كما هي حتي نستمتع بحياتنا وونكون اكثر امنا على انفسنا ومن حولنا وتكون افعالنا نابعه من ذواتنا المشرقه المتطلعه للحياه ببساطه وتلقائيه و ان نبتعد عن كوننا ردود افعال
مستني اي حد حقيقي هيتواصل معايا بذاته الحقيقيه