الأربعاء، 28 سبتمبر 2011

limitation

all of them asking me to be totally perfect but there is some limitation that I have , working on myself to reduce them . but they should understand that all human have limitation...........nothing more to say

السبت، 1 مايو 2010

ما هو الحل؟؟؟؟؟؟؟؟؟



في أغلب دول العالم الثالث الموصوفة بالدول النامية ، أكثر ما يحرك الشعوب هي النزعات القومية او القيم الدينية ، و هذا بسبب فقر المحتوى الفكري لهذه الأمم التي يعاني أكثر من نصف سكانها من الأمية فلا تسطيع أن تفكر في مصيرها بشكل واعي ، و لذلك فإن هذه الشعوب من السهل السيطرة عليها من خلال الحركات التي تستمد قوتها من الديانة أو العرق ، و يسهل أن تصنع بها فتنة أو تشعل فتيلا لحرب أهلية .

و عندما يريد شخص واعي و مثقف أن يعيش حياته بشكل راقي و إنساني و أن يحصل على حقوقه في مثل هذه المجتمعات فإنه لا يستطيع التكيف و يلجأ للعيش في أحد المجتمعات المتحضرة التي تحترم حرية الفكر و التعبير و تتمتع بوعي إنساني عالي .
و بهذه الطريقه التستطيع شعوب العالم الثالث النهوض طالما هي كذلك ، وطالما لا يجد اي انسان و اعي سبيلا للعيش فيها و بالتالي فإن اي بذرة للإصلاح من الصعب عليها ان تنبت في مثل هذه المجتمعات .
فعلى سبيل المثال يحكى انهم اثناء الحرب بين العراق و ايران عام 1982-1988 م قام الايرانيون با ستغلا ل المراهقين في الحرب حيث قام القادة الدينيون بتوزيع مفاتيح من البلاستك لها شكل معين على الشباب وأوهموهم أنها مفاتيح للجنة التي سيجدون بها الطعام و الشراب و النساء و ألوان مختلفه من النعيم بشرط أن يشتركوا في الحرب ضد العراق
و يصبحوا شهداء و بهذه الطريقه تم استغلال الجهل لدى الشباب للزج بهم في حرب ليس لهم فيها ناقه او جمل .
هذا هوا واقع شعوبنا العربية فما هو الحل ؟؟؟؟؟؟؟؟
شكرا

الاثنين، 22 مارس 2010

تنويه


اعتذر لاصدقائي عن توقف نشاط المدونه هذه الفتره و اعدكم بمعاوده نشاطي مع بدايه شهر مايو 2010


اشكركم كثيرا

الأحد، 8 نوفمبر 2009

أسرار لكأس






لسري معك طعم النبيذ المر..في ليلة خمر تشتعل فيها قلوب الشاربين...
الثانية والنصف قبل منتصف الحب... نبيذ، يعلو بحزنك حتى يطفو فوقك ويغمرك بزخات يرتعش لها جسدك.
نبيذ، يجعلك تسري في كحلم ، تتناثر في عروقي،تتبخر مني كزبد البحر فتبللني حتى برحيلك.
منتصف الليل قد ذهب..آخذا معه بقايا احتمال بمجيئك وفتات صبر.
تطفأ أضواء المدينة إلا في قلبي فقد أضأته برحيق انتظارك..
لكنك لا تأتي..
يخرج قلبي من جسدي متصدعا متسكعا في ذاكرتي يجوب شوارع دهشتي الأولى بك بحثا عن ظلك ..عن خيال ابتسامتك الطيبة التي تركتها لي آخر لقاء قبل أن ترحل.. عن صدى كلمة كنت قد ملأت بها أذني ليلا فصعدت بي نحو السماء وجعلتني أرى الشوارع من علو..
نوافذ وأشجار
قمح ومطر
عطر وقلوب..
الآن....بعد أن سقطت عن غيمتي، أعبر هذه الشوارع بقدمين حافيتين من أجنحة الحلم منتعلة ذاكرة لن تعود لأحمي قدمي من وخز الحصى.. وصقيع الأرض
ياله من عري!!!
أرى الشوارع لا من علو مثلما تحملني كلماتك لست أرى نوافذ مضيئة كشكل عينيك داخلي
لا عطر يحملك إلي بياض كل فجر
لا ياسمين يعرش متسلقاأحلامي ليصل بي نحوك.
سماء دمشقية غائمة تفرش لونا رماديا قاتما على فتاة وحيدة متكئة على زاوية جدار..لا يؤنس وحدتها إلا صوت فيروزي.
كيف يرحل الساكنون هكذا؟؟!!!
ويتركون خلفهم غيابهم وأماكن فارغة إلا من ظلالهم ورائحتهم التي تملأ المقاعد ومالذي نفعله بكل الإرث العاطفي الذي خلفوه لنا وهجروا؟؟؟
إذا كان رحيلهم يؤلم في الروح أكثر مما يضمد ذلك الإرث.وكيف نتخلص من بصمات أصابعهم على أجسادنا وشكل أيديهم على أشيائنا وآثار أقدامهم على قلوبنا.. وعطرهم العالق في حواسنا الست
كيف نحرق كل ذلك الماضي وأين سننثر رمادهم لئلا يعرف طريقه إلى بيوتنا مرة اخرى ويمزق الغبار الذي غلفنا به قلوبناظ كيف نطلق الرصاص على الذاكرة ولها عطر لا يعرفه إلا من يتقنون لغة الأصابع؟؟
لست أدري إن كنت تتقن هذه اللغة فأنا لم يتح لي القدر عمرا لأعرف شكل يديك ، لم يعطني العمر فرصة لأراهما عن قرب.. لأقرأهما لا كما تقرأ العرافات خطوط القلب والحياة ، كنت أريد فقط أن أقرأهما كما تقرأ العاشقات الصغيرات طرقات مجهولة في يد من تهوى لتعرف عمرها من خطوطهما .
هل كانت يداك يابستان أم كانتا عطشى أم كانتا خضراوتين كوريقات الزهر ؟؟أم كانتا أنهارا مثلما كان حبك؟؟
حرمني القدر من ذاك العمر الذي كنت أريد أن أقضيه في حضرة يديك لتحكيا لي قصة قلبك وعمرك لم يمنحني فرصة لأقص عليهما عمري الذي رسمته خطوطهما والذي ينساب من بين أصابعك..أصابعك التي رحلت وبقي شكلهما في حياتي.تدري عمق ذاك الأثر؟؟؟؟؟
ذهبت وتركت لي فراغ يديك ، فراغ لا يملؤه إلا الانتظار.. وأقلام أحاول ترويضها وتعويدها أن تصبح حيادية تجاه من تكتب له ،أن أمنعها أن تعود مغرمة برسم حروف اسمه كلما انتعشت الروح بذكراه.
كيف لهذا القلب أن يخفق بك كيف لي أن أتذكرك في مدينة لم تطأها قدماك يوما ؟؟!!
ربما مررت بها منتعلا قلبي أو أنك كنت مختبأ داخلي في كل الأماكن االتي قصدتها حتى التي كنت أقصدها هربا منك ..هربا من ظلك الذي يلحق بي كقدر،كيف لي أن أهرب واشتياقك يهاجمني ليلا كخطيئة أخفيتها في ليلي لئلا يعبث بها فضول المارة.
كنت خطيئتي التي أحببتها والتي أحرسها ليلا لأتفرد بمعانقتها مثلما تفعل طفلة بدميتها...
لكني لم أكن طفلة،،،،
كنت بعمر انتظاري لك ، أو أكبره بسنوات ، انتظار لطالما كنا ضدين أنا وهو...حتى التقيتك، فأرسل لي نظرة انتصار
لم يكن مني إلا أن رفعت قلبا أبيض أمام حضورك المدهش.
ذهبت... وذهب انتظاري معك...
أريد انتظاري أيها المسافر،،،،
أعد لي انتظارا تعايشت معه قبلك وقتلني رحيله معك..
أريد صوتي الذي هجرني وذهب ليغنيك..
أريد نافذة البياض التي انتظرتك منها سنينا واغتالتها العتمة الباقية من غيابك...
أريد صورتي في المرآة قبل أن يطوقني ظلك من جهاتي الست...
أريد نفسي مثلما كنت قبلك،،، قبل انعطاف قلبي المزلزل بترجلك أمامه ووقوفك ببابه...
الليلة العاشرة بعد المئة لتاريخ هجرك...
"وإيام الغابن ولفي لعدن عا صابيعي"
ما الذي نفعله يا فيروز إذا تجاوزت أيام الغياب عدد أصابعنا...كيف نعد أيامنا في غيابهم
بضربات القلب المتناقصة؟؟؟أم بالألم الذي يوخز صدورنا ؟؟؟
وهل تستطيع هذه الجدران الصماء تجميع شظايا ذاك النبيذ في كأس تشظى بعد آخر خطواتك فوق قلبي؟؟؟؟


هذا البوست ليس لي ولكنه لاحدصديقاتي اعجبني وانا انشره الان بعد ان اخذت اذنها بالنشر

الأحد، 26 يوليو 2009

" فضفضة مجهوله المصدر" قصة واقعية


بينما انا جالس في محطة مترو انور السادات يوم الاحد 26 يوليو 2009 في انتظار القطار وكان بجانبي فتى وفتاه يتجاذبان الحديث والنظرات ثم تركا المكان و ذهبةا بعيدا ولكني وجدت على المقعد قصاصه ورق دفعني الفضول لقرأتها وكان مكتوبا فيها
" حبك جابلي بلى وهم وغم وحرق دم و شربت سم و جاني سكر وضغط و فقر دم ولسه بحبك !!!
رغم شعرك المنكوش وعيونك اللي ما بيشوفوش وودانك اللي ما بيسمعوش .......لكن بحبك يا حنكوش......
هيا غلطه وورطهو طول العمر ربطه ياتصيب يا تخيب يا يا تجيب جلطه....
روحي معاك....عقلي معاك فكري معاك .....حتى محفظتي ضاعت و شكلها معاك.............
صحيح رساله منك تفرحني ...وسماع صوتك يريحني. لكن نظرة منك تساوي كل عمري كل ما توحشني تقع نجمه من السما ولو شفت السما ضلمه اعرف انك بتوحشني مووت....
احبك ياروشني .... عبرني و نعنشني دلعني و هشهشني كسرني و فشفشني بس اوعى تطنشني"

شكرا

الثلاثاء، 21 يوليو 2009

معاني في صورة




هذه الصوره من فيلم Cinderella Man

اعجبتني لان فيها يظهر الطفل الداخلي الذي نرغب في ان نحرره يمد يده للاخر يحب الالفه و يكره ان يترك وحيد ا في هذا العالم و هناك الكثير من المعاني في هذه الصورة

شاركوني الاحساس

شكرا

السبت، 11 يوليو 2009

يارب


يارب

أرزقنا في هذا اليوم بطعامنا اليومي ...

وإغفر لنا خطايانا ...

وإغفر لأولئك الذين أخطئوا في حقنا ...

وقوينا ضد مغريات الحياة

وسلمنا من الشر
يارب