الاثنين، 25 مايو 2009


The biological father

I've a biological father who rised me up , he was responsible for my feeding , clothing , living condition, spending money on my education . But this man did not try anytime during my life to ask mewhat is my habits, what is my favorite book , my carrier choice , my inner feeling, my needs........................... This is my biological father.
But recently , and accurately since I was involved in my work as a psychiatrist . I found him the real father, he was my senior consultant psychiatrist . This man deal with me as his son . He learned me how to work ,how to deal with mentally ill people. He learned to deal with others , how to accept and to be acceptable. He provides me respect ,gratification when I deserve that . He pushed me forward when I need to be motivated " no one did that with me before" . He also criticise me and in all conditions I accept his advice

لقد علمنى ان اتقبل النقد و اعيه بعقلي لقد علمني ان ارى نفسي بصدق و ارشدني كيف اتعامل بكفاءه مع الناقد الداخلي

الأربعاء، 13 مايو 2009

لا بد من التغير و النمو و الرقي

يقو ل تولستوي "ليس من العدل ان الانسان الى العالم ويخرج منه كما اتي"
نعم لابد لنا من ان نتعلم ونتكيف و ننموا ونرتقي واذا لم يكن احدنا قادرا على اصلاح نفسه فهناك من سيساعده ولكن عليه ان يطلب المسانده فهناك سيجد من يسانده..........................................

الجمعة، 8 مايو 2009

لا يهم أن نعيش، بل أن نحبّ


العنوان ده من موقع فضفضه بس نفسي نجمع تعليقات عليه انا مش هاكتب حاجه لاني حسيت العنوان بالفعل ......................شاركوني الاحساس.......................مستني المشاركات

الثلاثاء، 5 مايو 2009

البدايه ليس لها عنوان


بلا عنوان ابدا لانه لايوجد عنوان يتسع لما سيقال البداية هي مشكله ولكننا تعاملنا معها بحيل دفاعية و لم نقدم الحلول ولم نقم بأي مجهود لمساعده اصحابها ففي بعض المجتمعات اعتبرت المشكلة لا مشكله و ترك اصحابها تائهون بلا حل او دليل وفي مجتمعات اخرى تم اعتبار اصحابها لا يستحقون الوجود كبشر ولا بد من نبذهم او التخلص منهم ولكن هل اتى من يمد يد المساعدة و العون لهؤلاء لم يتقدم احد بذالك نعم نحن مقصرون في حق اناس من ابناء جلدتنا.
ماهي المشكلة؟... انها الميول الجنسية المثلية غير المرغوبة( الانجذاب العاطفي او الجنسي لنفس الجنس)من الناحية الطبية لا تعد المثلية الجنسية اضطرابا نفسيا او سلوكيا منذ ان تم حذفها من التصنيف الدولي العاشر للأمراض(ICD-10) منذ عام 1973 اما من الناحيه الاجتماعية فالمجتمعات الغربيه اعتبرت المثلية نمطا حياتيا لا ينبغي مكافحته و المجتمعات الشرقية صنفت هؤلاء كافات ينبغي ابادتها اذن اين يذهب من لديه هذه الميول و يريد ان يتعافى منها و يكتسب ميولا غيريه
من هنا بدأنا و قلنا لا بد ان نساعد من يرغب في التغيير و بدلا من تركهم فريسة لشبح المعاناه و قيود الحيرة هدفنا في العلاج هو مساعده الشخص على استعاده النمط الغيري في العلاقة وان يتعلم القبول لنفسه و للاخر قبولا غير مشروط أن يتعلم التواصل الفعال ان ينعامل مع ميوله من منطلق تقبلها كبداية لقبول تغييرها.
لابد من العدل والانصاف لمن يشغر بالضيق و ربما يصيبه الجنون ذلك الشخص الذي يتظاهر بما يشعر به اقرانه من ميول غيريه و هو يبطن النقيض تماما. وعندما تحاورنا مع شخص له مثل هذه الميول تساأل اما مي وقال:أنا أعانى من الشذوذ الجنسى و أحتاج مساعدة....مساعدة!!! كيف؟
النظرة الأحادية الجانب من رجال الدين التي لاتحتوي على اي حلول تملأ عقلى التى لم أسمع غيرها منذ لحظة ميلاد مشاعرى الجنسية المثلية.
" لااااااااااااا أنا مثل الأصدقاء و الزملاء أنجذب إلى الفتيات عاطفيا و جنسيا"
كنت أحمل دائما المشاعر المتناقضة بداخلى و كأنها حمم بركان تأكل بعضها البعض.

انظروا كيف يجري الصراع .المجتمع يرفض التفكير في الحل يرفض النقاش يرفض المساعده طيب مين هيساعد هذا الشخص وسط مجتمع لايريد تقبله من هنا يوجد مشكله ولكننا لم نقدم الحل بالنسبه لمصر يوجد بعض التقديرات غير الرسميه بان عددمن لديهم ميول مثليه قرابه المليون شخص ولكن هل من يساعدهم لايوجد
مهما يكن الوضع تجاهل الطب او تعسف رجال الدين و انكار المجتمع فهنا ك من سيساعدهم و يمدلهم العون و يقبل عودتهم متعافين للمجتمع
فهم مثلي و مثلك بشر لهم على البشر حق القبول و المسانده وفي المقاله القادمه سنجد العنوان و نضع نقطه البدايه وحدي انا لا استطيع و لكن نحن معا قادرن مستني المشاركه لنضع العنوان هنختاره سوا




الاثنين، 4 مايو 2009

الكبير كبير


الانسان بمرور الزمن بيعرف حاجات و يكتسب خبرات اه والله ياكبير بيشوف نفسه من خلال غيره بيعرف الاشخاص المزيفين من الحقيقيين
على فكره ياكبير انت طلعت باشا عارف كل حاجه على اصلها و عارف بيحصل ايه هناك و انت قاعد مكانك في درج المعالق على رأي اللمبي (طلعت معلم بجد) وانا طلعت قطعه شطرنج بتتحرك بين طرفي المعركه (بس الحمد لله) ..............
بس انت عارف ياكبير ان الواحد بيحمد ربنا و حاسس ان ربنا بيحبني لأني لم اسيء النيه في اي شخص ولم اتصرف تجاه اي شخص بنيه سيئه ولكني حاسس بالذنب تجاه اشخاص عديدين استعملني الاخرين في التسبب في اذى لهم ما انا زي ماقلت لك قطعه شطرنج
بس على فكره انت بقيت حاجه كبيره جوايا لانك بجد انسان
يارب ساعدني ماظلمشي حد تاني
سبحان القائم الدائم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اتعلمت حاجه كمان ياكبير اني ما احكمشي على الناس من الانطباع الاول و مانخدعش بالمظهر و احب كل الناس و اساعدهم بدون شروط
يا كبير(...................................................................................................................................) بينا وبين بعض ماينفعش نكتبها...........................................................